قصص واقعية , اجمل القصص الواقعية

القصه الواقعيه :هى عباره عن القصه التي تحدث في

الحياة و من احلى تلك القصص ما يلى :

 

قصه حقيقيه قالت: لو كـــانت العصمه بيــدى لطلقــتك 20 مرة. كانت تتكلم

 

هى و زوجها فمقالات خاصه بحياتهم الزوجية، و فلحظه انقلبت الأمور

 

وتحولت الي شجار، نعم فهذة ليست المره الأولي و لكن هذة المره تتنوع

 

عن مثيلاتها فالسابق!! طلبت من زوجها الطلاق؛ مما ادت الي اشعال

 

غضبة حتي اخرج و رقة من جيبة و كتب عليها (نعم انا فلان ابن فلان اؤكد

 

وأنا بكامل قواى العقليه اننى اريد زوجتي، و لا اريد التخلى عنها، و مهما

 

كانت الظروف و مهما فعلت سأبقي متمسكا بها، و لن ارضي بزوجة اخرى

 

غيرها تشاركنى حياتي، و هى زوجتى للأبد…) و ضع الزوج الورقه فظرف

 

وسلمها لزوجتة و خرج من البيت غاضبا حتي لا تشعر بشيء. كل هذا

 

والزوجه لا تدري ما كتب فالورقة، و عندها شعرت بالذنب لفعلها هذه

 

الغلطه و تسرعها فطلبها؛ فالزوجه فو رطه الآن اين تذهب؟ و ما ذا تقول؟

 

وكيف تم الطلاق؟… كل هذة الأسئله جعلتها فدوامة و حيرة من امرها

 

فماذا عساها تفعل؟. و ما الذي جري و حدث؟ عاد الزوج بغته الي المنزل،

 

ودخل الي غرفتة مسرعا من غير ان يتحدث بأيه كلمة. فلحقت زوجتة به

 

وطرقت الباب، فرد عليها بصوت عال و بغضب: ما ذا تريدين؟ فقالت له الزوجة

 

بصوت منخفض و خائف: ارجوك قم بفتح الباب اريد التحدث اليك، بعدها قرر ما ذا

 

تفعل …!! و بعد تفكير من الزوج قام بفتح باب الغرفة، ليجد بأن زوجتة حزينة

 

وتسألة ان يستفتى الشيخ؛ لأنها نادمه كل الندم علي فعلتها، و هى لا

 

تقصد ما قالته. رد عليها الزوج: هل انت نادمه و متأسفه علي ما حدث؟

 

فأجابتة الزوجه بصوت منكسر: نعم و الله اننى لم اقصد ما قلت، و أنا نادمة

 

كل الندم علي ما حدث!! بعد هذا طلب الزوج من زوجتة بأن تفتح الورقة

 

وتنظر الي ما بداخلهالتحكم ما ذا تريد. فقامت بفتحها و لم تصدق ما شاهدت

 

عيناها، و غمرتها السعاده و هى تقرا الورقة، فقامت الي زوجها و قبلت يديه

 

وهى تبكى و الدموع تتناثر من عينيها و تقول بحرقة: و الله ان ذلك الدين

 

لعظيم؛ لأنة جعل العصمه بيد الرجل، و لو جعلها بيدى لكنت ربما طلقتك 20

 

مرة.

 

قصه و اقعية

 

 



 

 

  • اربد اجمل قصص الواقعية الواقعيى


قصص واقعية , اجمل القصص الواقعية