توجد الكثير من النساء اللواتى عالجن انفسهن من غده بارثولين و اليكم تجربه السيده العربيه نيكى غراى ستون
والتى كانت تجربتها كالتالي :
تجربه السيده نيكى غراى ستون:
حسنا، بدا الأمر بألم فالجانب الايسر من المهبل، شعرت كما لو ان ملابسى الداخليه ربما قرصتني. بعدين شعرت بأن الألم تحول الي طعن،
سرعان ما اصبح يصدر نبضا من الوجع، بعد هذا تأكدت انه ليس بسبب ملابسى الداخلية، و أدركت ان الجلد لم يكن مقروصا او حتي تهيجا من ازالة
الشعر بالشمع مؤخرا و هو الشيء الذي قمت بة مؤخرا، و عندما شعرت بة لاحظت ان الجانب السفلى الايسر من المهبل كان منتفخا الي حد ما .
(نشر مقاله غده بارثولين تجربتى ستكون مفيده للأغلب بإذن الله) و انا كنت عائده من المشفي بعد تشخيصى و قالو لى ان هذا حدث بسبب بصيلات
الشعر و كان تشخيصا خاطئا، و بعد خمس ساعات من قيادتى للبيت فحاله انزعاج و صلت بخير الي البيت، و لكن بعد فتره فقدت الوعى من الألم
فى البيت و عندما استيقظت و حاولت فحص المكان الذي يؤلمني. (أرسلوا مقاله غده بارثولين تجربتى لمن يحتاجها).
رأيت الشفره اليسري و فتحه مهبلى متورمتين للغايه لدرجه اننى لم استطع و ضع اصبعى للفحص. شعرت و كأننى تعرضت للطعن مرارا و تكرارا
فى المهبل، مع الم احدث خلف شعور الطعن بدا خفيفا مع خفقان حار و باهت. بدا و اضحا اننى اشكو من مشكله صحيا مختلفه عن التشخيص الذي
اعطونى نتائجه، ذهب للمره الثانيه للبحث عن حل ملائم، (مقاله غده بارثولين تجربتى جاهزه للنشر) لكن الطبيب الشاب ادخلنى عن طريق
الخطا الي قسم الجراحه العامه من بعدها تم نقلى الي قسم امراض النساء، لكن المستشفي الصغير لم يكن بة طبيب مؤهل متوفر ليلا، و استمر الورم
فى النمو، و بالكاد خففت مسكنات الألم و جعي. عندما و صل الأطباء اخيرا، قرروا القيام بكل الإجراءات الوقائيه اولا. منها تعقيم غرف العمليات جيدا.
(نتمني ان تنشروا مقاله غده بارثولين تجربتي).
عندما جاء الوقت اخيرا لإجراء العملية، تعرضت للتعذيب من اثناء اجبارى علي الاستحمام. خلال الاستحمام، اتت دورتى الشهريه – او ذلك ما ظننته!
كان الدم ينزل مني، لكن عندما القيت نظره و اضحه رأيت انه كان سميكا و شبة اسود. صرخت انادى الممرضه من اجل اخبارها اننى متأكده ان هذه
ليست دماء الدوره الشهرية، (يمكنك نشر مقاله غده بارثولين تجربتي) هى لم تقتنع فالبدايه و لكن عندما اخبرتها ان دم الحيض المعتاد لم يكن عادة
أسود او لزجا او رائحتة كالعفن.
ظلت هذة الماده السوداء تنفد منى حتي انتهيت من الاستحمام، و وصل الطبيب ليؤكد ان الورم ربما تمزق داخل المهبل. كان الدم الأسود عباره عن
اوساخ متراكمه و كان كالمخاط، و أجبرت رائحتة الممرضات علي فتح النافذة، (نشر مقاله غده بارثولين تجربتى امر مستحب لتعم الفائدة) و ما
زلت بحاجه لعمليه جراحيه لتصريف الجرح و تنظيفه، و من بعدها بدأت العمليه و اخرجوا العديد من هذة الاوساخ و ظننت اننا انتهينا حتي فاجأونى ان هناك
ضعفين الكم الذي اخرجوة فالورم و يحب عصرة اكثر.
بدلا من الغرز قاموا بحشو الفتحه “الشاش” ليبقي فتره من الزمن لأن الورم كان كبيرا و خافوا ان يعبي مره اخرى. قام الجراح بعمل جيد و توقف النزيف،
(انشروا مقاله غده بارثولين تجربتي) عندما استيقظت كان الألم خفيفا، و لكن جميع هذا تغير عندما ازيلت خيطه التبول، و اضطررت الي التبول بشكل
طبيعي، الناس الطبيعيين يتبولون بشكل طبيعى و ذلك ما كنت افعلة فالسابق لكننى و جدت فجأه انه من المستحيل التبول بشكل عادى و كان
البول لا ينزل مباشره بل يتحرك علي المهبل و لامس مكان العمليه و جعلنى افقد الوعى مره اخري من الألم. (وزعى مقاله غده بارثولين تجربتى لزيادة
الوعي).
كان الامر مهينا حقا عندما ادركت ان الكيفية الوحيده لجعل التبول اكثر راحه و بألم اقل صعوبه عن طريق الوقوف فالبانيو و تشغيل الدش مع الماء
الدافئ و التبول فيه، حتي اختفي التورم و شفيت تماما، من الممكن ان حالاتى اصبحت سيئه جدا جدا مقارنه بباقى الحالات لأن التشخيص الاولى كان
خاطئا و تأخرت عمليتى بسبب عدم توفر طبيب مختص فهذا الامر و لا ننسي انهم حولونى لقسم خاطئ فالبدايه و بالتالي جميع هذا استغرق
بعض الوقت.
غدد بارثولين تجربتي
- هيا مني مءروصا
