هنالك الكثير من المقالات التي تحدثت عن الوطن و من اجملها ما يلى :
مقدمه مقال تعبير عن الوطن للصف الخامس الابتدائى الترم الاول
الوطن هو بمثابه ام جميع انسان و هو يعبر عن الأسره و الحضن الدافئ لأي
إنسان و مهما ابتعدنا عن ارض الوطن.فلا نتمكن ان نمكث طول العمر بعيد عنة لابد من الرجوع الية مره اخري لأن هنالك شيء يجذب جميع انسان الى
وطنه. لذا فإن حب الوطن بالنسبه للفرد يعد حب فطرى و لد علية الإنسان يدافع عنة و يحبة و يحمية و يعتز به.
وللوطن حقوق علينا ان نراعيها اتجاة و هو المحافظه علية من الأعداء و من اي شر و الدفاع عن ارض الوطن حتي و لو كان الثمن اروحنا لأن الأرض او
الوطن مثلها كالعرض بالنسبه للإنسان.وطنى لو شغلت علي عن الخلد عنة ربما قال الشاعر فحب الوطن:
وطنى لو شغلت بالخلد عنة *** نازعتنى الية فالخلد نفسي.الوطن هو المكان الذي يعيش فية الإنسان و يكبر و يتربي علي ارضة ففى و طنة يأكل
من خيراتة و يتربي بين احضانه.فالوطن هو بمكانه الأم التي ربت و حضنت و راعت ابنائها الي ان كبروا، و الوطن لنا هو الأسره التي تمنحنا الدفء
والحنان.الوطن هو اغلي ما فحياتنا و لذا يجب علي جميع فرد يعيش علي ارض الوطن ان يحمية و يدافع عنة لأخر قطره فدمة و ذلك هو و اجب
الشباب خاصة.ف لذا لابد من ان نهتم بصحه الشباب و رعايتهم و بصحتهم حتي يكونوا اروع شباب علي و جة الأرض.
حتي يستمكنوا ان يدافعوا عن الوطن عند الضرورة.وأن يكونوا رجال بمعني الكلمه تستطيع ان تحمى و تدافع عن الوطن ضد العدو الداخلى و الخارجي.
كما ان الفرد يأخذ جميع حقوقة من الوطن من طعام و شرب و تعليم و رعايه صحيه و العيش فحياة كريمة.
فإن الوطن له علينا الكثير من الواجبات اتجاهه.
ومن هذة الوجبات المحافظه علي الممتلكات العامه للوطن، و الانتماء الي الوطن و الارتقاء به.
حب الوطن و واجبنا نحوه
أن حب الوطن غريزه فطريه يولد فيها جميع انسان داخل و طنة فهو يراة افضل
مكان علي و جة الأرض و مهما سافر فبلاد العالم الا انه يري ان و طنة هو اروع مكان يعيش فيه.
وكم من شهداء راحوا ضحيه الدفاع عن الوطن حتي يحموا الوطن من الاحتلال او الاستعمار.
أو اي تدخل فشئون الوطن و لذا لابد ان يصبح هدفنا جميعا.
أن نحمى و طنا و نكون قادرين علي الوقوف ضد اي اعداء يريدون احتلال
الوطن.
والحفاظ علي الوطن لا يصبح عن طريق الجعجعه الإعلاميه التي يفعلها العديد من الإعلاميين فالتلفزيونات و تضليل الرأى العام.
فهذا نوع من نوعيات خيانة الوطن التي يجب ان نحذر منة او نكافح هذة الفئه التي تؤثر بشكل سلبى علي عدد كبير من الناس.
كما يجب ان يحب ابناء الوطن بعضهم بعض حتي يتم القضاء علي اي فتن ممكن ان تهدد من امن و سلامه هذا الوطن.
مثل ما يحدث كثيرا فاثاره الفتن بين المسلمين و المسيحيين علي ارض الوطن.
أو بين الفرق الكرويه كالأهلى و الزمالك مثلا او غيرها من التفريقات العنصريه التي يتعرض لها الوطن.
فحب الأفراد بعضهم لبعض داخل الوطن الواحد بصدق ذلك لن يجعل اي مشاكل يمكن ان تفرق بين ابناء الوطن الواحد و نستطيع مواجهه اي
مشكلات او اي عدو يأتى لنا من الخارج.كما ان علي ابناء الوطن الواحد ان الغنى منهم يساعد الفقير علي قدر استطاعتة حتي لا نلجا الي السرقة
والقتل و الجرائم التي تنتشر فبلادنا و تهدد من امن و سلامه الوطن.كما ان علي جميع فرد يعمل فاى مصلحه حكوميه داخل و طنة ان يراعى ذمته
وضميرة بشكل صحيح حتي يحقق اروع تطور لوطنه.الانتماء للوطن الذي نعيش فية الانتماء للوطن الذي يعيش فية الإنسان ذلك غريزه فطريه لا
علاقه لها ان ارض الوطن انه متدهور اقتصاديا مثلا او متدهور امنيا مثلا فكل هذة الاعتبارات و غيرها لا تؤثر علي الانتماء لدي الوطن.
ولا تأثير كذلك للاعتبارات الثقافيه فمهما كانت ثقافه الوطن كانت اقل من ثقافه الفرد فإن ذلك لا يعنى فقد انتمائة لوطنه.
ولابد ان ينتمى الفرد الي لغه و طنة و تكون هى اللغه الأولي بالنسبه له، كما انه ينتمى الي تقاليد و عادات اهل بلدة و يجب علي جميع مواطن ان
يراعى تلك التقاليد و يحترمها و يلتزم بها.وهذا ما يسمية العديد من الناس الهوية، فلابد علي جميع انسان ان يستطيع المحافظه علي هويتة حتي و أن
لف دول العالم كله.واكتسب بعض الثقافات المختلفه لابد عند رجوعة مره اخري لوطنة ان يراعى تقاليد و عادات اهل بلدة و أن يفعل مثلما يفعل اهل
بلده.والإنسان لابد ان يعرف انه مهما سافر و غاب فإن مصيرة عودتة الي ارض و طنة حيث الراحه و الأمان و الاستقرار و ربما قال الشاعر فذلك “وطني
ليس حقيبه و أنا لست مسافر”.ف لذا اي انسان بعد و تغرب عن و طنة و بلدة لابد ان سيأتى اليوم الذي سيعود فية الي الوطن و يكمل حياتة بة الي ان
يموت و يدفن فترابة بين ناسة و أهله
فضل الوطن علينا
ف لذا من حكمت علية الظروف و استعمرت بلدة و احتل و طنة فهو يعيش
فى اسوا عيشه لأن الوطن بالنسبه للإنسان.هو الأمان و الحمايه و الرعايه و يقدم الوطن لأبنائها الملبس و المسكن و المأكل و هو بمثابه الأم التي تربي
طفلها الي ان يكبر و يحدد مستقبلة و مصيره.ولابد علينا تجاة الوطن ان لا نتعصب فارائنا و تؤذى الوطن بسبب تعصبنا ضد بعض الأفراد الحاكمة
للوطن.فلابد ان نعرف ان الحكام و الرؤساء زائلون و الوطن هو فقط الذي سيبقي لذا لابد ان نحمى منشآت الوطن جميعها.
وأن لا نسعي الي تخريب منشآت الوطن و تخريب خيرات الوطن و أن نحافظ علي كل ما نملكة فو طنا.
أهميه الوطن لأبنائه
الإنسان بلا و طن مثلة كمثل الشجره بلا جذع، فهو يعتبر لا حياة له اذا كان
بلا و طن.فليس اسوا من شعور ان يعيش الإنسان فغربه فارغ من الانتماء للوطن فلن تجد ما يشعر بك الا ابناء و طنك و لن تري من يحتضن الا ابناء
وطنك.و لذا جعل الله حب الوطن عباده و الموت من اجل الوطن استشهاد و الدفاع عنة جعلة شرف فمن لم يكن له خير فو طنة لم يكن له خير في
بلد من بلدان الدنيا.
خاتمه عن الوطن للصف الرابع
وأخيرا علي كل المواطنين داخل الوطن المحافظه علية ضد اي عدو
خارجى او داخلى يهدد ام الوطن و علي رجال الأعمال الأغنياء عمل العديد من المشاريع الاستثماريه لمساعده ابناء بلدهم فتحسين الوضع
الاقتصادى للوطن.
موضوعات تعبير عن حب الوطن بالعناصر و المقدمه و الخاتمه قصير
