امهات الكتاكيت التوائم والخدج

التعامل كع للطفال التؤم,امهات الكتاكيت التوائم و الخدج

اكيد ان ام التؤم بتعاني من مشكلة ما في فترة مغينة و هي فترة الرضاعة طبعا

 

– تربيه التوائم من التجارب الصعبه اللى ممكن ان تمر فيها الأسرة، استشارى امراض الأطفال الدكتوره هند الفرا تقول بأن التوائم اذا لم يتمردوا علي و اقعهم الثنائى الموحد، فهذا

 

يعنى ان ذلك النمط من العيش المشتركة ربما يمسك بخناقهما بقوه و التحرير و سيله لإعتاقهما و ظهور رغباتهما المستقله و أفكارة المنفصلة. معظم المصاعب التي يواجهها اهل

 

التوائم تحدث فاول سنتين او 3 سنوات، يحتاج خلالها التوائم العديدمن العنايه و الاهتمام.

 

 

ومن اقوى للأم التي رزقها الله بتوأم كما تقول الفرا ان تتبع عددا من الأمور المهمه فكيفية التربيه و التعامل معهما، و من هذة الأمور:

 

 

ـ ان تنادى جميع و احد منهما باسمة فهذا يمهد للتعرف علي شخصيتهما منذ الطفول

.

ـ بالنسبه للثياب من الأحسن الا تكون متشابهه منذ الطفوله و ربما يحلو للأم ان تلبس طفليها ثيابا متشابهه و لكن يجب ان تعرف ان الطفل ليس دمية. و من الأفضل ان تكون الوان

 

الثياب و تسريحه الشعر مختلف تماما.

ـ كثير من الأمهات يولودو التوأم فسرير و احد و التوائم المتشابهه الجنس ربما لا تنفصل عن بعضها عند النوم حتي سنين متأخرة، و الأصح ان يصبح لكل منهما سريرة منذ البداية

 

وهذا له اثر نفسى مهم، فعياط الطفل فسريرة يجر الي بكاء الآخر اذا كانا سوية.

– اعطيهما العابا مختلفه منذ الصغر.

 

 

– امنحيهما اوقاتا مختلفه معك كى تساعدى طفلك علي التعبير عن ذاته.

 

 

– ابعدي ان يصبح جميع اهتمامك بطفل و الأب بالطفل الثاني فكلا التوأمين بحاجه الي الوالدين معا.

– عودى توأمك منذ البدايه ان تكون لهما رغبات مختلفه و طموحات متباينة.

 

– يجب مساعده جميع منهما علي اختيار لعبتة من غير الضغط علية بسؤالة عن اسباب اختيارة لهذة اللعبه و التأكد من انه يعرف ما هى هذة اللعبه و كيف تعمل، بالإضافه الي كونها

 

مناسبه لعمرة و خصائص نموه، و لا يجب ان تجبرى احدهما ان يختار لعبه كالآخر.

 

 

– علي الأم منع الاطفال من الشجار و السيطره علي سلوكهم بأسلوب حازم بعيدا عن العنف و القسوه و ذلك يتطلب ان تكون الأمهات قويه الاراده و لديها من السلطه ما يتيح لها

 

الاصرار علي عدم الشجار، فلا تحدثهم بصوت ضعيف حتي لا تتحول سلطتها الي مجرد شكوي ربما يتعامل معها الطفل بالرفض.

 

 

– الحاله النفسيه للأم تنعكس علي سلوك الأبناء عندما تكون قويه فعملها مثلا، فإن عدد المعارك بين الابناء تنخفض و العكس عندما يصبح الهم و الحزن مسيطرين عليها، فإن

 

المعارك تزيد بين الابناء لانها لن تعامل الابناء بهدوء و لن تمتنع عن القسوه علي احدهم فلحظه ضيقها.

 

 

– فالأطفال التوائم تزيد الشجارات، و المساواه تزعج الاطفال لانها تشعرة بعدم الاستقلال، او تنشئة علي ذلك، لذلك حاولى توضيح سبب المنع بأسلوب و اضح و مبسط كانت

 

اخترت لعبتك بنفسك و أخوك اختار لعبتة و جميع منكما يلعب بلعبته، الي جانب محاوله ايجاد هوايات تشغلهم عن العراك.

– موقف الأم عندما تبدا المشاجره فعلا بين ابنائها له دور مهم، فهنا عليها الا تقع فخطا لعب دور القاضي، حتي لا تدعم الغيره لدي الاطفال و الاروع ان تتركهم يعالجون

 

المشكله بأنفسهم، خصوصا اذا كانت شجارات بسيطة.

– يجب الا تسمح الأمهات بتحول البيت الي ساحه شجار بين الإخوه التوائم و ان تصدر الاوامر بوقف الشجار فورا من دون تحيز لأحد ضد الآخر، و ان ترفض سماع شكواهم، لأن هذا

 

الامر يتطلب حزما و قدره علي اداره شؤون الابناء.

– علي الأمهات الا تقارن بين ابنائها او تعلن لأحدهم بأنها تحبة و ذلك اساسى فعلاج الشجارات بينهم مع ضروره تعزيز السلوك الايجابية بالذهاب الي رحله او نزهه او مكافئتهم بهديه رمزية.

امهات الكتاكيت التوائم و الخدج

ام الكتاكيت التوائم و الخدج



 


امهات الكتاكيت التوائم والخدج